اريد ان احكي لكم قصه مصوره
بدائة الرحلة
كان هناك طفل صغير يريد استكشاف العالم
ورائ الحيونات وتقرب له اكثر فاكثر
فقرر ان يرا عالم الطبيعه في الصباح
فرائ هاذا وندهش
وقال
سبحان الله
وقال ليسى ارا سوا القليل
وستكمل رحلتو
الطويله
وهو يمشي رائ مجموعة متعاونة ياكلون مثل العائلة
وقال الله اكبر
شكو شكو
ومضا الى الامام
فراء كيفا ياكل الحيوان ومن اين يحصل على غذائو
والحيوان الذي ياكل من عرق جبينو
ولكن لم ينسا جسم الانسان وهو اكبر معجزا على الكون
وصار وصار
ولكن هل يخلو طريق دون عواقب
طبعآ لا
فوجهتهو عاصفه هوجاء متعتشة لدماء
وغرق تحت عالم البحار السبعه
وراء
هاذهي المدينه المدفونه
ولحسنه حظهي وكثر دعائه الى الله
نجا في صعوبة ورمتهو البحار الى اقرب شاطئ
وراء عالمآ ساحرآ خلفه هاذهي الجبال
وفي النهاية راح منزله الجميل ورجع الى حضني امه وابي وهو مليه في الشوق والحزن
ويقول يا رائتو معجزت الخلق
وما يزال اوناس لا يومنوآ با الله
الله اكبر شكو شكو
وهاذا هو ما ذكر في القران هاذا ما قال الله
هاذا ما خلق الله
هل ما زلت لا تومن با الله
اتخيلة اكثير صح
وحلمة اكثير
وما بدي اعرط عليك با ابو الشباب
خلينا اضلي افكر في هل الكل والشرب احسلي
مع تحيات موالف القصه عبدالرزاق عصفور